يصبح اللاعب غير قادر على الحد من مكانة اللعبة في حياته، والتي تصبح في النهاية مركز وجوده، على حساب جميع أشكال الأنشطة الأخرى، مما يؤدي إلى سلسلة من الآثار مثل:
الإفراط في المديونية، وزيادة الفقر، وجرائم مثل السرقة، وخيانة الأمانة، وتزوير الشيكات وما إلى ذلك عندما يتعلق الأمر بالمقامرة
الحد من العلاقات الاجتماعية والودية والأسرية (العزلة في المنزل على سبيل المثال)، والمشاكل الأسرية، وحالات الطلاق المتصلة بالألعاب
التأثير على المدرسة أو العمل
التأثير على توازن الطعام أو النوم
المعاناة النفسية المتعلقة باستخدام الألعاب (الحزن، القلق، العدوانية)
عدم القدرة على تقليل وقت اللعب
كتبه د.محمد هاشم التيال