تركيز:

 ألعاب الفيديو تصبح جوهر حياة الشخص. يتم توجيه الكثير من أفكارنا نحو اللعبة أو اللعبة التالية، بالإضافة إلى مشاعرنا وأفعالنا.

تغيير المزاج:

يتميز مدمن ألعاب الفيديو بتجربة ذاتية من النشوة والإثارة أثناء اللعب. وبالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى هذا أيضاً على أنه استراتيجية للتكيف ضد هذا الاعتماد

التسامح:

كما هو الحال في إدمان المواد، هناك حاجة متزايدة للعب لتحقيق شعور معادل للشعور الذي تم تجربته في البداية. هذا يعني أن اللاعب سيقضي المزيد من الوقت أمام اللعبة، مما يولد حلقة مفرغة.

أعراض الانسحاب:

عندما لا يكون من الممكن اللعب أو يتم تقليل وقت اللعب، يظهر اللاعب سلسلة من الأعراض المشابهة لتلك التي تحدث في متلازمة الانسحاب. بعضها، على سبيل المثال: مزاج سيء، تهيج، إلخ

صراع:

يشير هذا العَرَض إلى صراعات مع أشخاص آخرين، مع أنشطة أخرى أو مع الذات. يؤثر إدمان ألعاب الفيديو على العلاقات الشخصية، ويولد صراعات في العمل أو الدراسة، وكذلك الإحساس الذاتي بفقدان السيطرة.

الانتكاس:

بعد فترات الامتناع أو السيطرة، تتم استعادة الأنماط السلوكية لإدمان ألعاب الفيديو

.كتبه د.محمد هاشم التيال