التصلب اللويحي هو مرض مناعة ذاتية يصيب الجهاز العصبي المركزي (الدماغ والحبل الشوكي). فجهاز الدفاع (الجهاز المناعي)، الذي يشارك عادة في مكافحة الفيروسات والبكتيريا، يهاجم غمد الحماية (المايلين)، وهو غمد واقي للألياف العصبية ويلعب دورًا مهمًا في نشر النبضات العصبية من الدماغ إلى أجزاء مختلفة من الجسم مما يسبب مشاكل في الاتصال بين الدماغ وبقية الجسم. في النهاية، يمكن أن يسبب المرض تلفًا أو تدهورًا دائمين للأعصاب.
يبدأ مرض باركنسون من 5 إلى 10 سنوات قبل ظهور العلامات السريرية.
من المرجح أن تتفاعل العوامل الوراثية والمحيطة لزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون. وهده العوامل هي على قيد الدراسة: التعرض للمعادن الثقيلة، والمبيدات الحشرية، وصدمات الرأس، (إصابات الرأس كما هو الحال في الملاكمين)، والسكتات الدماغية الدقيقة، والعدوى الفيروسية التي تسبب تلف الدماغ.....
الشكوى من اضطراب الذاكرة ليست دائمًا علامة على مرض الزهايمر. فقط الطبيب يمكنه إجراء التشخيص.
يمكن الوقاية من العوامل المحيطية من خلال اعتماد نمط حياة صحي: نظام غذائي متوازن، ونشاط بدني، والحد من التدخين. تشير الدراسات الحالية إلى الوقاية من مرض الزهايمر من خلال السيطرة على اضطرابات القلب والأوعية الدموية وعوامل الخطر (ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين): ما هو مفيد لقلبك مفيد لدماغك!
المرض مرتبط جدًا بالعمر.
مرض الزهايمر هو الخَرَف الأكثر شيوعًا لدى كبار السن، والمسبب الثاني هو الخرف الوعائي، والأسباب الأخرى الأقل شيوعًا هي الخرف الجبهي الصدغي وخرف ليوي (yweL)
لم يتم تحديد الأسباب الدقيقة للمرض، لكن البحث الجاري حول هذا الموضوع يوفر فهمًا أفضل لآلياته البيولوجية.
مرض الزهايمر هو مرض عصبي تنكسي (إصابة دماغية تدريجية تؤدي إلى موت الخلايا العصبية) يتميز بفقدان تدريجي للذاكرة وبعض الوظائف الفكرية (المعرفية) مما يؤدي إلى تداعيات في أنشطة الحياة اليومية.
